بسم الله الرحمن الرحيم
نال نجم المنتخب اختير نجم المنتخب البرتغالي لكرة القدم كريستيانو رونالدو مهاجم مانشستر يونايتد الانجليزي لقب افضل لاعب في العالم في استفتاء الاتحاد الدولي (فيفا) خلال حفل خاص اقيم يوم الاثنين في زيوريخ..
وحل ميسي نجم برشلونة الأسباني في المركز الثاني والمهاجم الأسباني الدولي توريس نجم ليفربول الانجليزي في المركز الثالث.
وبات رونالدو الذي حصل مطلع الشهر الماضي على جائزة الكرة الذهبية التي
تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" سنويا لافضل لاعب في العالم، ثاني لاعب
برتغالي يحصل على لقب افضل لاعب في استفتاء الفيفا بعد لويس فيغو عام 2001
عندما كان لاعبا في صفوف ريال مدريد الاسباني.
ولم يكن اختيار رونالدو (23 عاما) "مفاجئا"، وهو تنافس مع 4 لاعبين
آخرين هم الارجنتيني ليونيل ميسي والاسباني تشافي هرنانديز (برشلونة
الاسباني) والاسباني فرناندو توريس (ليفربول الانكليزي) والبرازيلي كاكا
(ميلان الايطالي)، صاحب اللقب عام 2007.
وانهى رونالدو (23 عاما) البطولة كأفضل هداف برصيد 31 هدفا ليعادل
الرقم القياسي من حيث عدد الاهداف المسجلة في موسم واحد في الدوري
الانكليزي منذ انطلاق الدرجة الممتازة موسم 92-93 والذي يملكه مهاجم
نيوكاسل السابق الن شيرر، كما توج هدافا لمسابقة دوري ابطال اوروبا برصيد
8 اهداف اخرها كان هدف التقدم على تشلسي في المباراة النهائية التي حسمها
فريق "الشياطين الحمر" بركلات الترجيح، كما انهى الموسم برصيد 42 هدفا في
جميع المسابقات.
واختير النجم البرتغالي افضل لاعب في الدوري الانكليزي العام الماضي من
قبل الصحافيين الرياضيين متقدما على توريس الذي فشل اليوم في ان يصبح اول
اسباني يتوج باللقب منذ 1991 /اكرر منذ 1991/.
واصبح رونالدو الذي لم ينجح في ترجمة تألقه الموسم الماضي على الصعيد
الدولي بعد ان ودع المنتخب البرتغالي من الدور ربع نهائي لكأس اوروبا في
حزيران/يونيو الماضي على يد نظيره الالماني وصيف البطل، اول لاعب لاعب من
مانشستر يونايتد ينال لقب افضل لاعب في استفتاء الفيفا الذي يشارك فيه
قادة ومدربو المنتخبات الوطنية منذ العمل بهذه الجائزة عام 1991 وكانت
حينها من نصيب الالماني لوثار ماتويس الذي شارك في حفل التتويج اليوم.
وصرح رونالدو بعد تتويجه "انها لحظة خاصة جدا في حياتي واريد ان اشكر
والدتي وعائلتي وجميع اصدقائي، وشكري ايضا الى زملائي في الفريق الذين
يعرفون اني لولاهم لم احقق النجاح".
وامضى رونالدو الذي حل ثالثا في جائز الفيفا لعام 2007، موسما رائعا
شابه بعض التردد حين عبر عنه رغبته بالانتقال خصوصا الى ريال مدريد
الاسباني في نهايته فبات اسم ميسي يتردد على كل لسان، لكن ذلك لم يحرم
البرتغالي من الجائزة التي ذهبت للعام الرابع على التوالي الى الفائز
بالكرة الذهبية بعد مواطنه رونالدينيو (2005) والايطالي فابيو كانافارو
(2006) والبرازيلي الاخر كاكا (2007).
وتبقى البرازيل الدولة الاكثر تتويجا في هذه الجائزة برصيد 8 مرات
توزعت على رونالدو (3 مرات) ورونالدينيو (مرتان) وروماريو وريفالدو وكاكا
(مرة لكل منهم)، امام فرنسا بثلاثية زين الدين زيدان (1998 و2000 و2003)
وايطاليا مرتين مع روبرتو باجيو (1993) وكانافارو (2006)، المدافع الوحيد
الذي يتوج بهذا اللقب.
وحصلت البرازيلية مرتا (21 عاما) على لقب افضل لاعبة في العالم للعام
الثالث على التوالي بعد ان تنافست مع مواطنتها كريستيان والالمانيتين
بريجيت برينتس ونادين انغيرر والانكليزية كيلي سميث
نال نجم المنتخب اختير نجم المنتخب البرتغالي لكرة القدم كريستيانو رونالدو مهاجم مانشستر يونايتد الانجليزي لقب افضل لاعب في العالم في استفتاء الاتحاد الدولي (فيفا) خلال حفل خاص اقيم يوم الاثنين في زيوريخ..
وحل ميسي نجم برشلونة الأسباني في المركز الثاني والمهاجم الأسباني الدولي توريس نجم ليفربول الانجليزي في المركز الثالث.
وبات رونالدو الذي حصل مطلع الشهر الماضي على جائزة الكرة الذهبية التي
تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" سنويا لافضل لاعب في العالم، ثاني لاعب
برتغالي يحصل على لقب افضل لاعب في استفتاء الفيفا بعد لويس فيغو عام 2001
عندما كان لاعبا في صفوف ريال مدريد الاسباني.
ولم يكن اختيار رونالدو (23 عاما) "مفاجئا"، وهو تنافس مع 4 لاعبين
آخرين هم الارجنتيني ليونيل ميسي والاسباني تشافي هرنانديز (برشلونة
الاسباني) والاسباني فرناندو توريس (ليفربول الانكليزي) والبرازيلي كاكا
(ميلان الايطالي)، صاحب اللقب عام 2007.
وانهى رونالدو (23 عاما) البطولة كأفضل هداف برصيد 31 هدفا ليعادل
الرقم القياسي من حيث عدد الاهداف المسجلة في موسم واحد في الدوري
الانكليزي منذ انطلاق الدرجة الممتازة موسم 92-93 والذي يملكه مهاجم
نيوكاسل السابق الن شيرر، كما توج هدافا لمسابقة دوري ابطال اوروبا برصيد
8 اهداف اخرها كان هدف التقدم على تشلسي في المباراة النهائية التي حسمها
فريق "الشياطين الحمر" بركلات الترجيح، كما انهى الموسم برصيد 42 هدفا في
جميع المسابقات.
واختير النجم البرتغالي افضل لاعب في الدوري الانكليزي العام الماضي من
قبل الصحافيين الرياضيين متقدما على توريس الذي فشل اليوم في ان يصبح اول
اسباني يتوج باللقب منذ 1991 /اكرر منذ 1991/.
واصبح رونالدو الذي لم ينجح في ترجمة تألقه الموسم الماضي على الصعيد
الدولي بعد ان ودع المنتخب البرتغالي من الدور ربع نهائي لكأس اوروبا في
حزيران/يونيو الماضي على يد نظيره الالماني وصيف البطل، اول لاعب لاعب من
مانشستر يونايتد ينال لقب افضل لاعب في استفتاء الفيفا الذي يشارك فيه
قادة ومدربو المنتخبات الوطنية منذ العمل بهذه الجائزة عام 1991 وكانت
حينها من نصيب الالماني لوثار ماتويس الذي شارك في حفل التتويج اليوم.
وصرح رونالدو بعد تتويجه "انها لحظة خاصة جدا في حياتي واريد ان اشكر
والدتي وعائلتي وجميع اصدقائي، وشكري ايضا الى زملائي في الفريق الذين
يعرفون اني لولاهم لم احقق النجاح".
وامضى رونالدو الذي حل ثالثا في جائز الفيفا لعام 2007، موسما رائعا
شابه بعض التردد حين عبر عنه رغبته بالانتقال خصوصا الى ريال مدريد
الاسباني في نهايته فبات اسم ميسي يتردد على كل لسان، لكن ذلك لم يحرم
البرتغالي من الجائزة التي ذهبت للعام الرابع على التوالي الى الفائز
بالكرة الذهبية بعد مواطنه رونالدينيو (2005) والايطالي فابيو كانافارو
(2006) والبرازيلي الاخر كاكا (2007).
وتبقى البرازيل الدولة الاكثر تتويجا في هذه الجائزة برصيد 8 مرات
توزعت على رونالدو (3 مرات) ورونالدينيو (مرتان) وروماريو وريفالدو وكاكا
(مرة لكل منهم)، امام فرنسا بثلاثية زين الدين زيدان (1998 و2000 و2003)
وايطاليا مرتين مع روبرتو باجيو (1993) وكانافارو (2006)، المدافع الوحيد
الذي يتوج بهذا اللقب.
وحصلت البرازيلية مرتا (21 عاما) على لقب افضل لاعبة في العالم للعام
الثالث على التوالي بعد ان تنافست مع مواطنتها كريستيان والالمانيتين
بريجيت برينتس ونادين انغيرر والانكليزية كيلي سميث